(العربية) الجيش ينفذ عملية عسكرية واسعة في سهل الغاب يحكم فيها السيطرة على عدد من القرى والبلدات ويقضي على 17 إرهابيا معظمهم من جنسيات أجنبية بريف اللاذقية الشمالي

نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة عملية عسكرية واسعة في سهل الغاب أحكمت فيها السيطرة على عدد من القرى والبلدات، فيما قضت وحدات أخرى من الجيش على 17 إرهابيا معظمهم من جنسيات أجنبية بريف اللاذقية الشمالي، وأوقعت وحدات الجيش العاملة في درعا قتلى في صفوف التنظيمات الإرهابية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي، في وقت دمر فيه الطيران الحربي أوكارا لإرهابيي ما يسمى جيش الفتح في ريفي إدلب وحماة.

وحدات الجيش مدعومة بسلاح الجو تحبط هجوما لـ “داعش” على نقاط عسكرية بريف تدمر وتقضي على إرهابيين في تل دهب بالحولة

وفي التفاصيل دمرت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حمص بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية وبإسناد من سلاح الجو أوكارا وآليات لإرهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الارهاب الدولية.

وقال مصدر عسكري إن وحدات من الجيش اشتبكت مع إرهابيين من “داعش” هاجموا نقاطا عسكرية على محاور “مفرق مدينة القريتين ومحيط محطة غاز قمقم على طريق عام حمص- تدمر وفي مشتل قصر الحير” الذي استعاد الجيش السيطرة عليه منتصف الشهر الماضي.

وأكد المصدر أن الاشتباكات أسفرت عن “مقتل العديد من إرهابيي داعش فيما لاذت أعداد منهم بالفرار إضافة إلى تدمير عربة مدرعة وسيارتين مزودتين برشاشات وكميات من الأسلحة والذخيرة”.

وأشار المصدر إلى أن “سلاح الجو في الجيش العربي السوري دمر اوكارا وآليات لتنظيم داعش وقضى على العديد من افراده في منطقة المثلث ومحيط منطقة المقالع ” شمال غرب مدينة تدمر بنحو 10كم.

وكانت وحدات من الجيش بمساندة من سلاح الجو تصدت أمس لمجموعات ارهابية كبيرة تابعة لتنظيم “داعش” التكفيري حاولت الهجوم على نقاط عسكرية في منطقة المقالع.

ولفت المصدر العسكري إلى أن “الطيران الحربي أوقع قتلى في صفوف إرهابيي “داعش” ودمر آلياتهم المزودة برشاشات في غارات جوية نفذها صباح اليوم على أوكارهم وتحركاتهم في قريتي الدويبة وأم الريش” بريف حمص الشرقي.

وأكد المصدر العسكري أن وحدات من الجيش “دمرت أسلحة وذخائر لإرهابيي “داعش” وقضت على أعداد منهم جنوب مدينة تدمر” بريف حمص الشرقي.

ويحاصر تنظيم “داعش” عشرات الاف المواطنين داخل مدينة تدمر ويفرض عليهم أفكاره التكفيرية الظلامية بعد أن ارتكب العديد من المجازر والجرائم في المدينة منذ 20 حزيران الماضي راح ضحيتها أكثر من 500 شخص أغلبيتهم من الاطفال والنساء والكفاءات العلمية منهم عالم الآثار /خالد الأسعد/ الذي قتله التنظيم الظلامي ومثل بجسده أمس اضافة الى تدميره العديد من القطع الاثرية ونهب الكثير منها وفق مصادر اعلامية وأهلية متطابقة.

وتأتي الغارات الجوية بعد يوم من مقتل عدد من افراد التنظيم في محيط حقل جزل ومحيط جب الجراح وام الريش ورسم الرك ومزرعة الناصيف وحوش الزبادي.

وفي منطقة الحولة بالريف الشمالي “دكت وحدات من الجيش أوكارا للتنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” في قرية تل دهب وكبدتها خسائر في الافراد والعتاد ” بحسب المصدر العسكري.

وفي الريف الشمالي أفاد المصدر العسكري بأن وحدات من الجيش “نفذت سلسلة ضربات على أوكار وتجمعات إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في قرى السعن الاسود والسعن الشمالي وقرية عين حسين الجنوبي والرستن التحتاني في منطقة الرستن” على بعد 22 كم شمال مدينة حمص.

وبين المصدر أن الضربات كانت نتيجتها “ايقاع قتلى ومصابين بين الإرهابيين وتدمير عتاد حربي وآليات كانت لديهم”.

وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش بالتعاون مع الأهالي أحبطت هجوما شنته التنظيمات الإرهابية التكفيرية المنتشرة في قرية الزبادي على قرية تسنيين في الريف الشمالي.

وأكد المصدر “تكبيد الإرهابيين خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد وسقوطهم بين قتيل ومصاب” موضحا أن “أغلبيتهم مما يسمى فيلق حمص” الذي قتل العشرات من أفراده خلال الأيام الثلاثة الماضية من بينهم ” قائده العسكري الإرهابي عبد الله عنجاري”.

وأسفرت عمليات الجيش أمس على أوكار الارهابيين في تل دهب بالحولة والسعن الأسود والسعن الشمالى والزعفرانة ومحيط ديرفول في تلبيسة عن إيقاع اعداد منهم قتلى ومصابين وتدمير أسلحة كانت بحوزتهم.

انهيار يعم صفوف التنظيمات الإرهابية بالزبداني نتيجة الضربات المركزة لوحدات الجيش والمقاومة

إلى ذلك واصلت وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع المقاومة اللبنانية عملياتها على التنظيمات الإرهابية التكفيرية في مدينة الزبداني على بعد 45 كم شمال غرب دمشق.

وأشار مصدر عسكري لـ سانا إلى أن عمليات وحدات الجيش والمقاومة “أسفرت عن تكبيد إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية وما يسمى “حركة أحرار الشام الإسلامية” خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد على المحاور كافة داخل مدينة الزبداني”.

وأكد المصدر “أن حالة من الانهيار تعم صفوف التنظيمات الإرهابية التكفيرية نتيجة الضربات المركزة والدقيقة لوحدات الجيش والمقاومة” لافتا إلى أن “عددا من المسلحين قاموا بتسليم أنفسهم إلى رجال الجيش”.

وأقر المدعو علي إبراهيم حمدان أحد الذين سلموا أنفسهم للجيش “أنهم كانوا يقاتلون بين الأهالي وهجروهم من بيوتهم وأن حركة أحرار الشام الإسلامية نهبت البلد”.

وكانت وحدات من الجيش والمقاومة أحكمت أمس الأول السيطرة الكاملة على حي الزهرة والحارة الغربية مضيقة بذلك الخناق على ما تبقى من الإرهابيين أكثر فاكثر وسط المدينة.

القضاء على 17 إرهابيا بريف اللاذقية الشمالي

وقال مصدر عسكري إن وحدة من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية وجهت ضربات نارية مكثفة على تجمعات وأوكار تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي المرتبط بنظام اردوغان السفاح في ناحية ربيعة شمال مدينة اللاذقية بنحو 60 كم.

وأضاف المصدر أن الضربات أسفرت عن “مقتل 17 إرهابيا معظمهم من جنسيات أجنبية بينهم أتراك وإرهابية فرنسية قناصة تلقب “براية الإسلام” وتدمير آلية لهم في قرية الحلوة”.

وتنتشر في ريف اللاذقية الشمالي تنظيمات إرهابية قوامها مرتزقة أجانب تتلقى تدريباتها في معسكرات على الأراضي التركية بدعم كامل من نظام أردوغان السفاح وتمويل من نظام آل سعود الوهابي ومشيخة قطر ويتم تزويدهم بأحدث أنواع الأسلحة.

الطيران الحربي يدمر أوكارا لإرهابيي “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان بريف إدلب

وفي هذه الأثناء نفذ الطيران الحربي في الجيش العربي السوري صباح اليوم سلسلة من الغارات الجوية على أوكار وتجمعات إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان السفاح في ريف إدلب.

وأفاد مصدر عسكري بأن “سلاح الجو دمر تجمعات وآليات مزودة برشاشات للتنظيمات الإرهابية التكفيرية في ضربات مركزة على أوكارها ومحاور تحركات أفرادها في قرية اشتبرق” بريف جسر الشغور.

وكان سلاح الجو قضى أمس على إرهابيين مما يسمى “جيش الفتح” في تل حمكة وقرى الموزرة وسفوهن وجوزف وشمال كنصفرة وغرب انب وكفر عويد ومحيط الغسانية فى ريف جسر الشغور.

وأكد المصدر العسكري “سقوط قتلى ومصابين بين إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية وتدمير آلياتهم وأسلحتهم وذخيرتهم خلال غارات لسلاح الجو على تجمعاتهم فى قريتي الوسيطة والمجاص” التابعتين لمنطقة أبو الضهور بالريف الشرقي.

إلى ذلك “وجه الطيران الحربي ضربات مكثفة على أوكار وتحركات التنظيمات الارهابية في بلدة التمانعة بمنطقة معرة النعمان في الريف الجنوبي ما أسفر عن تكبيدها خسائر بالأفراد والعتاد الحربي” وفقا للمصدر العسكري.

وذكر المصدر في وقت لاحق اليوم أن “سلاح الجو وجه ضربات على تجمعات للتنظيمات الإرهابية وخطوط تحركاتها في قرقور ومحيطها وفريكة والكفير والمنطار وفي بشلامون بريف جسر الشغور”.

وأشار المصدر إلى أن الضربات “أسفرت عن مقتل عدد من الإرهابيين وتدمير آلياتهم بعضها مزودة برشاشات ثقيلة”.

وأسفرت غارات الطيران الحربي أمس عن مقتل وإصابة العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية وتدمير آلياتهم في قرى تل أعور والصراريف والكفير وبياعة وتل طوقان والتمانعة وفريكة ومحمبل على الحدود الإدارية بين محافظتي إدلب وحماة.

إلى ذلك أكدت مصادر أهلية من مدينة حارم بريف إدلب الشمالي مقتل الإرهابى السعودي “أبو أنس السعودي الملقب بـ الجزراوي” أبرز متزعمى تنظيم “جبهة النصرة” مشيرة إلى أن “الجزراوي” يعتبر من قيادات الصف الأول وكان أميرا للجبهة في الساحل سابقا.

ضربات مكثفة على خطوط إمداد للتنظيمات الإرهابية مع الأراضي التركية في الريف الغربي لحلب

في غضون ذلك دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب اليوم أوكارا وتجمعات للتنظيمات الارهابية المرتبطة بنظام أردوغان السفاح وعددا من خطوط إمدادها مع الأراضي التركية.

وأفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “أوقعت العديد من إرهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الارهاب الدولية قتلى ومصابين ودمرت آلياتهم وأسلحتهم في محيط الكلية الجوية” بالريف الشرقي.

وأشار المصدر إلى أن “وحدات الجيش ركزت ضرباتها على أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية في تل النعامة وغرب الرضوانية وشرق السفيرة” جنوب شرق مدينة حلب بنحو 25 كم.

وبين المصدر أن الضربات “أسفرت عن تدمير أوكار للإرهابيين ومقتل وإصابة عدد منهم” وينتمي أغلبهم إلى تنظيمات تكفيرية تسلل أفرادها عبر الحدود التركية بدعم من نظام أردوغان السفاح.

وفى مدينة حلب أكد المصدر “مقتل إرهابيين من “جبهة النصرة” وغيرها من التنظيمات التكفيرية وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة خلال عمليات دقيقة ضد بؤرهم في أحياء حلب القديمة والراشدين واحد وكرم الجبل وكرم النزهة وكرم القاطرجي”.

وفي الريف الغربي ذكر المصدر أن وحدات الجيش وجهت ضربات مكثفة على خطوط امداد للتنظيمات الارهابية مع الأراضي التركية “أسفرت عن مقتل العديد منهم وتدمير آلياتهم بعضها مزودة برشاشات في البحوث العلمية”.

وتستغل التنظيمات الإرهابية المنتشرة فى ريف حلب المساحات المفتوحة على الحدود التركية لتهريب الاسلحة والذخيرة وتسلل المرتزقة اضافة الى نقل مصابيها الى المشافي الحكومية التركية بدعم من النظام الإخواني الحاكم في تركيا.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب مدعومة بسلاح الجو قضت على العديد من الارهابيين ودمرت آلياتهم المزودة برشاشات ثقيلة في محيط الكلية الجوية والعزيزة وأحياء الانصاري وصلاح الدين وسيف الدولة وحلب القديمة والشعار وبستان القصر.

وحدات الجيش العاملة في درعا توقع قتلى في صفوف التنظيمات الإرهابية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي

وفي درعا ألحقت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في درعا خسائر فادحة فى صفوف التنظيمات الارهابية التكفيرية المرتبطة بغرفة عمليات في الأردن التي يشرف عليها الموساد الاسرائيلي والاستخبارات الأمريكية والفرنسية والبريطانية والسعودية والتركية لتنفيذ أجندات ومخططات معادية للسوريين.

وذكر مصدر عسكري أن وحدة من الجيش وجهت ضربات محكمة على أماكن تحصن إرهابيين من تنظيم جبهة النصرة ذراع القاعدة فرع بلاد الشام فى قرية ايب بمنطقة اللجاة وأسفرت عن مقتل العديد منهم وتدمير آلياتهم.

وكانت وحدة من الجيش أحكمت أمس سيطرتها على قرية التبة في منطقة اللجاة شمال مدينة درعا بنحو 75 كم حيث توجد تنظيمات ارهابية تتخذ من الطبيعة الجغرافية الوعرة والصخرية فى المنطقة منطلقا لشن اعتداءات على الاهالى فى المناطق المجاورة.

ولفت المصدر إلى سقوط قتلى ومصابين في صفوف الارهابيين خلال عملية للجيش على أحد تجمعات ما يسمى جيش اليرموك شرق جسر قرية الغارية الغربية في الريف الشمالي الشرقي.

وأشار المصدر العسكرى إلى أن وحدة من الجيش كبدت التنظيمات التكفيرية خسائر بالأفراد والعتاد خلال ضربات نارية على أوكارها وتجمعاتها فى السفح الجنوبى لبلدة زمرين التي تتربع على تل صغير ينتشر فيه إرهابيون من جبهة النصرة المرتبط بالعدو الاسرائيلي.

وكان الطيران الحربى دمر أمس رتل آليات للتنظيمات الإرهابية وقضى على العديد من أفرادها في تل المال وقرية عقربا بالريف الشمالي الغربي.

إلى ذلك أقرت التنظيمات الارهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من افرادها من بينهم محمد خالد هلال الزعبي.

عملية عسكرية واسعة للجيش في سهل الغاب والسيطرة على عدد من القرى والبلدات

كما أعلن مصدر عسكري إحكام السيطرة على عدد من القرى والبلدات في سهل الغاب وتكبيد إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان السفاح خسائر فادحة بالافراد والعتاد.

وقال المصدر في تصريح لـ سانا ظهر اليوم أن “وحدات من الجيش والقوات المسلحة بدأت عملية عسكرية واسعة فى سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي وأحكمت سيطرتها حتى الان على قرى وبلدات المنصورة وخربة الناقوس وتل واسط والزيارة والمشيك ومنطقتي الصوامع والتنمية الزراعية”.

وأضاف المصدر أن وحدات الجيش “قضت خلال العملية على مئات الارهابيين أغلبهم من جنسيات أجنبية ولا تزال تتابع تنفيذ مهامها بنجاح”.

وفي وقت لاحق قال المصدر إن الطيران الحربي “نفذ غارات مكثفة على أوكار وتحركات التنظيمات الإرهابية في قرى العنكاوي ودقماق والحميدية وقسطون وتل زجرم” بالريف الشمالي الغربي.

وبين المصدر أن الضربات أسفرت عن “تدمير أوكار للإرهابيين وتكبيدهم خسائر بالافراد والعتاد الحربي والآليات”.

وتكبد إرهابيو ما يسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظامي أردوغان وآل سعود في اليومين الماضيين خسائر كبيرة في الافراد والعتاد الحربي خلال عمليات وحدات الجيش والقوات المسلحة مدعومة بالطيران الحربي على أوكارهم وتجمعاتهم ومحاور إمدادهم في القرى والبلدات والمناطق المنتشرة على الحدود الإدارية بين محافظتى إدلب وحماة.

إحباط محاولة تسلل مجموعة إرهابية من “داعش” باتجاه تل بثينة في ريف السويداء

إلى ذلك أحبطت وحدة من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية محاولة تسلل إرهابيين من تنظيم “داعش” باتجاه تل بثينة شمال شرق مدينة السويداء بنحو40 كم.

وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدة من الجيش “اشتبكت مع مجموعة إرهابية من تنظيم “داعش” بعد رصد تحركاتها حاولت التسلل من خربة صعد وتل صعد باتجاه تل بثينة”.

وبين المصدر أن الاشتباك أسفر عن “مقتل كامل أفراد المجموعة الإرهابية وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة”.

وكانت وحدات من الجيش دمرت أمس مربض مدفعية وآليات لإرهابيي تنظيم “داعش” في قرية القصر بالريف الشمالي الشرقي.

                                                                                                      (المصدر: وكالة سانا للأنباء، بتاريخ 20//8/2015)