(العربية) الجيش يقضي على أكثر من 38 إرهابياً بحلب وريف اللاذقية الشمالي… الطيران الحربي الروسي يدمر مخزن ذخيرة ومعملا لتصنيع المتفجرات وأوكارا للتنظيمات الإرهابية في إدلب وحماة وحمص

قضت وحدات من الجيش على عشرات الإرهابيين في سلسلة عمليات نفذتها على أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية في حلب وريفها وريف القنيطرة كما دمرت آليات ومربض هاون للإرهابيين في ريف السويداء ودرعا بالتوازي مع تدمير الطيران الحربي الروسي في الغارات التي شنها اليوم مخزن ذخيرة ومعملا لتصنيع المتفجرات وأوكارا للتنظيمات الإرهابية في إدلب وحماة وحمص.

وفي التفاصيل دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية الليلة الماضية وصباح اليوم أوكاراً وآليات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي في ريف القنيطرة الشمالي.

وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن عمليات الجيش المتواصلة على أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية التكفيرية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” في قريتي جباتا الخشب وطرنجة أسفرت عن “سقوط قتلى ومصابين بين أفرادها وتدمير مستودع ذخيرة لهم”.

وكانت وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أوقعت خلال الأيام الماضية خسائر بالأفراد والعتاد بين إرهابيي “جبهة النصرة” مما يسمى “جيش الإسلام” و”جيش اليرموك” و”أنصار الإسلام” و”جبهة ثوار سورية” و”لواء عمر” و”لواء العز” و”ألوية الفرقان” الممولة من نظام آل سعود الوهابي والمدعومة لوجستيا واستخباراتيا من الكيان الإسرائيلي.

إلى ذلك قالت مصادر ميدانية لمراسل سانا إن وحدة من الجيش “دمرت بعد رصد تجمعات وتحركات لإرهابيي “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية 3 آليات مزودة برشاشات ثقيلة وقضت وأصابت من بداخلها شرق قرية طرنجة”.

وتأتي هذه العملية بعد يوم من سقوط قتلى في صفوف التنظيمات التكفيرية من بينهم إرهابيون ينتمون إلى ما يسمى “كتيبة أحرار نوى” في عمليات نوعية لوحدة من الجيش في قرية طرنجة وشرقها.

في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية على منابرها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم شادي يوسف شرف.

وحدات من الجيش تواصل حربها على الإرهاب التكفيري في درعا.. والتنظيمات الإرهابية تقر بمقتل أحد متزعميها

وفي ريف درعا تكبد إرهابيو تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات الارهابية المدعومة من كيان العدو الاسرائيلي خسائر في الأفراد والعتاد في عمليات لوحدات من الجيش والقوات المسلحة صباح اليوم على أوكارهم وتجمعاتهم بريف درعا.

ففي الشمال الغربي لريف محافظة درعا ذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش “نفذت عمليات مركزة على تجمعات التنظيمات الارهابية في قرية سملين ومدينتي انخل وجاسم”.

ولفت المصدر إلى أن العمليات انتهت “بمقتل وإصابة عدد من الإرهابيين وتدمير اسلحة وعتاد حربي كان بحوزتهم”.

وبين المصدر أن العملية التي نفذتها وحدة من الجيش على بؤر لإرهابيي ما يسمى “ألوية سيف الشام” وغيره من المتحصنين في بلدة عتمان شمال درعا بنحو 4 كم “أسفرت عن القضاء على عدد منهم”.

وقضت وحدات من الجيش أمس على عدد من الارهابيين واصابت اخرين ودمرت اوكارا لهم في تل الحارة الى الغرب من المدينة وقرية عقربا شمالا وغرب خربة غزالة في الريف الشرقي لدرعا.

وأقرت التنظيمات الارهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها بينهم من سمته “قائد لواء أسامة بن زيد” الإرهابي “راتب أنور الحميد” و”آدم محي الدين الحسين” و”مجد سامح العبد الله”.

تدمير آليات ومربض هاون لإرهابيي “داعش” في قريتي القصر ورجم الدولة بريف السويداء

في غضون ذلك نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة عمليات نوعية على أوكار إرهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية بريف السويداء الشمالي الشرقي.

وأكد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن العمليات حققت أهدافها بدقة حيث أسفرت عن “مقتل وإصابة عدد من إرهابيي التنظيم المتطرف في قريتي القصر ورجم الدولة” على أطراف البادية السورية.

ولفت المصدر إلى أن العمليات ادت إلى “تدمير اليات مزودة برشاشات ثقيلة وأسلحة وذخيرة ومربض هاون لإرهابيي داعش” كانوا يستخدمونه في إطلاق القذائف على قرى ريف السويداء الشمالية الشرقية بذرائع وحجج تتنافى مع القيم الانسانية والديانات السماوية.

وذكر المصدر أن وحدة من الجيش نفذت بعد ظهر اليوم ضربات مركزة على أوكار لإرهابيي “داعش” في تل وخربة صعد أسفرت عن “مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وتدمير عتادهم”.

وتعمل وحدات الجيش المرابطة في ريف السويداء الشمالي الشرقي بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية على إحباط محاولات إرهابيي “داعش” التسلل إلى التجمعات السكانية المنتشرة على أطراف البادية ومنع تهريب الاسلحة والذخيرة عبر المساحة الشاسعة لبادية السويداء المفتوحة على الحدود الأردنية والعراقية.

الطيران الحربي الروسي يدمر مخزن ذخيرة ومعملا لتصنيع المتفجرات وأوكارا للتنظيمات الإرهابية في إدلب وحماة وحمص

وبالتوازي مع عمليات قواتنا المسلحة نفذ الطيران الحربي الروسي اليوم طلعات جوية جديدة على 12 وكرا لتنظيم “داعش” الإرهابي في حمص وحماة وإدلب في إطار الاتفاق بين سورية وروسيا الاتحادية لمواجهة الإرهاب الدولي والقضاء على تنظيم “داعش” التكفيري.

وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان نشره موقع روسيا اليوم إلى أن الغارات أسفرت عن “تدمير مقر تابع للتنظيمات الإرهابية ومخزن للذخائر في إدلب ومقر قيادة من ثلاث طبقات في حماة”.

وأكد كوناشينكوف “تدمير مصنع خاص بصناعة المتفجرات والذخائر شمال مدينة حمص خلال غارة جوية مباشرة” موضحا أن هذا المصنع بالذات “شهد تفخيخ السيارات واستخدامها لتنفيذ عمليات إرهابية على يد انتحاريين”.

ونقلت وكالة سبوتنيك عن اللواء كوناشينكوف قوله اليوم: “استمرت الطائرات الحربية بضرب البنى التحتية لتنظيم /داعش/ الارهابي في سورية حيث نفذت ثماني طلعات على 5 مواقع للتنظيم المتطرف اسفرت عن تدمير معسكر تدريب ومستودع ذخيرة في مدينة معرة النعمان”.

وكانت رئاسة الجمهورية العربية السورية أكدت أمس أن إرسال القوات الجوية الروسية إلى سورية تم بطلب من الدولة السورية عبر رسالة أرسلها السيد الرئيس بشار الأسد للرئيس فلاديمير بوتين تتضمن دعوة لإرسال قوات جوية في إطار مبادرة الرئيس بوتين لمكافحة الإرهاب.

إلى ذلك قال اللواء كوناشينكوف في بيان نشرته وكالة سبوتنيك إن “أكثر من 50 طائرة ومروحية تشارك ضمن العملية العسكرية الروسية ضد تنظيم داعش في سورية” موضحا أن مجموعة من مشاة البحرية الروسية “موجودة في سورية لحماية القاعدة الجوية هناك” إضافة إلى مشاركة كتيبة مجموعة تكتيكية من مشاة البحرية مع تعزيزات في الحماية والدفاع عن القاعدة.

وذكرت الدائرة الصحفية لوزارة الدفاع الروسية في بيان نشرته وسائل إعلام روسية “يتم تحديد ضربات الطيران الروسي بعيدا عن المناطق السكنية وعلى أساس معلومات استطلاع مؤكدة تأتي من عدة مصادر لتفادي إصابة السكان المدنيين”.

وأضافت إن الاستطلاع الفضائي والطائرات من دون طيار في سورية “يعمل بشكل فعال للحصول على معلومات عن تمركز إرهابيي /داعش/”.

وكان الطيران الحربي الروسي نفذ أمس نحو 20 غارة جوية في سورية على 8 مواقع لتنظيم “داعش” الإرهابي أسفرت عن تدمير مخازن ذخيرة وأسلحة وزيوت وتجمعات للعتاد العسكري ومراكز قيادة لـ “داعش” في الرستن وتلبيسة والزعفران والتلول الحمر وعيدون وديرفول ومحيط سلمية بالمنطقة الوسطى.

وفي وقت سابق اليوم أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديميتري بيسكوف أن القوات الجوية الروسية تحدد أهدافها في سورية بالتنسيق مع الجيش السوري لافتا إلى وجود قائمة بالتنظيمات الإرهابية وداعيا في الوقت نفسه إلى التأكد من صحة المعلومات حول مشاركة القوات الجوية الروسية في مكافحة التنظيمات الإرهابية في سورية ومشيرا إلى توافر الكثير من المعلومات المحرفة والكاذبة والعارية من الصحة بهذا الشأن.

وحدات الجيش بتغطية من سلاح الجو تدك أوكارا وتجمعات لإرهابيي “جيش الفتح” بريفي إدلب وحماة

ونفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مدعومة بسلاح الجو عمليات مركزة على تجمعات وأوكار التنظيمات الارهابية المنضوية تحت مسمى جيش الفتح المرتبط بنظام أردوغان السفاح بريفي حماة وإدلب.

وأفاد مصدر عسكري بأن عمليات الجيش في بلدتي اللطامنة والمنصورة بريف حماة الشمالي “أسفرت عن إيقاع قتلى ومصابين بين أفراد التنظيمات التكفيرية”.

وأشار المصدر الى أن وحدات من الجيش وجهت ضربات مكثفة على اوكار للإرهابيين في قريتي عطشان وسكيك قرب الحدود الادارية لمحافظة إدلب نجم عنها “سقوط العديد من الارهابيين قتلى ومصابين وتدمير آليات وعتاد حربي كان بحوزتهم”.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قضت أمس على العديد من أفراد التنظيمات الارهابية بين بلدتي كفرزيتا والزكاة وفي بلدة اللطامنة وبريغيت وشرق بلدة مورك.

وفي ريف إدلب قال مصدر عسكري إن الطيران الحربي في الجيش العربي السوري نفذ “غارات على أوكار إرهابيي “جيش الفتح” في قرية محمبل “في ريف إدلب الغربي.

وأشار المصدر إلى أن الغارات “أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وتدمير آلياتهم وعتادهم الحربي”.

وتكبدت التنظيمات الإرهابية أول أمس خسائر في الافراد والعتاد في ضربات نفذها الجيش على اوكارهم ونقاط تحركاتهم في التمانعة والمجاص وأبو الضهور وعلى طريق جسر الشغور- الفريكة.

تدمير تجمعات لتنظيم “داعش بمحيط الكلية الجوية والقضاء على أكثر من 20 إرهابيا في حلب

وفي حلب كبدت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب التنظيمات الإرهابية التكفيرية خسائر بالأفراد والعتاد خلال عمليات مكثفة نفذتها الليلة الماضية على أوكارها وخطوط إمدادها من نظام أردوغان الإخواني.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش واصلت عملياتها العسكرية على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية في “محيط مطار النيرب وقرى الرضوانية وعربيد والجبول وعين الجماجمة وتل اسطبل وتل النعام وتل الحطابات” بالريف الشرقي.

وأكد المصدر أن الضربات أسفرت عن “إيقاع قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين غالبيتهم من “جبهة النصرة” وتدمير آليات لهم بعضها مزود برشاشات ثقيلة”.

وأشار المصدر إلى أن القوات المدافعة عن الكلية الجوية وجهت ضربات نارية مكثفة على تجمعات لإرهابيي تنظيم “داعش” في محيط الكلية “أسفرت عن مقتل عدد منهم”.

ولفت المصدر العسكري إلى أن وحدات من الجيش نفذت عمليات دقيقة ضد تنظيم “جبهة النصرة” وغيره من التنظيمات التكفيرية في محيط جمعية الصحفيين في حي خان العسل وقرية المنصورة على الأطراف الغربية والغربية الجنوبية من مدينة حلب انتهت “بمقتل العديد من الإرهابيين وتدمير أسلحة وذخائر ومعدات وآليات مزودة برشاشات متنوعة”.

وفي وقت لاحق قال المصدر العسكري إن الطيران الحربي في الجيش العربي السوري “نفذ عدة غارات على أوكار لإرهابيي داعش في مناطق متفرقة من قرية الحويجينة” شرق مدينة حلب بنحو 30 كم.

وأكد المصدر “تكبيد التنظيم المتطرف خسائر فادحة بالأفراد والعتاد خلال الغارات”.

وفي مدينة حلب “دمرت وحدات من الجيش في عمليات دقيقة بؤرا لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات الأخرى وآليات ومرابض هاون في أحياء الشعار وكرم الجبل والصاخور وحلب القديمة والراشدين4 وبني زيد وهنانو وكرم الطراب وقاضي عسكر وساحة النعناعي” وفقا للمصدر العسكري.

إلى ذلك قالت مصادر ميدانية في تصريح لمراسل سانا إن وحدات من الجيش” قضت على أكثر من 20 إرهابيا في حي المرجة وقرية الشيخ لطفي” على الأطراف الجنوبية الشرقية من مدينة حلب.

وحدات من الجيش تقضي على 18 إرهابيا في قريتي المريج والمارونيات بريف اللاذقية

وأكد مصدر عسكري مقتل عدد من الإرهابيين خلال عمليات لوحدات من الجيش والقوات المسلحة على اوكار للتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالنظام التركي الإخواني في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي.

ولفت المصدر إلى أن العمليات تم تنفيذها “بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية وطالت أوكارا لـ جبهة النصرة وما يسمى لواء أحرار الساحل وحركة أحرار الشام الإسلامية في قريتي المريج والمارونيات” بمنطقة ربيعة شمال شرق مدينة اللاذقية بنحو /37/ كم.

وبين المصدر أنه تأكد “مقتل 18 إرهابيا على الأقل وإصابة آخرين خلال العمليات إضافة إلى تدمير أوكار للتنظيمات الإرهابية التكفيرية”.

وتعد بلدة ربيعة أحد مراكز تجمع الإرهابيين المرتزقة بحكم وقوعها على بعد /13/ كم عن الحدود التركية التي تشهد تسللا كثيفا للإرهابيين بدعم من نظام أردوغان السفاح.

الجيش يدمر آليات لإرهابيي “داعش”.. والتنظيمات التكفيرية تقر بمقتل من سمته “قائد لواء خالد بن الوليد” في ريف حمص

في هذه الأثناء واصلت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حمص عملياتها على تجمعات وأوكار ومحاور تحرك إرهابيي تنظيم “داعش” و”جبهة النصرة” المدرجين على قائمة الإرهاب الدولية.

وأفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش “دمرت عربة مصفحة ومدفعا لإرهابيي تنظيم داعش في عمليات مركزة على محاور تحركهم وتجمعاتهم جنوب شرق وادي الزكارى بريف تدمر”.

وكان سلاح الجو في الجيش العربي السوري دمر أمس أوكارا لتنظيم “داعش” في غارات على نقاط وجوده في محيط حقل شاعر النفطي بريف تدمر.

وفي الريف الشمالي لفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش نفذت عمليات على أوكار وبؤر إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات المرتبطة بنظام آل سعود في الرستن التحتاني وقرب جسر قرية الطيبة ومزرعة الدلي في قرية الغنطو ومحيط القلعة بمدينة تلبيسة على بعد 13 كم عن مدينة حمص.

وأوضح المصدر أن العمليات أسفرت عن “مقتل عدد من الإرهابيين وتدمير أسلحتهم وعتادهم الحربي” بعد أقل من 24 ساعة على القضاء على عدد من إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” وتدمير أسلحتهم في غارات لسلاح الجو على أوكارهم في جبل الكن بمنطقة الرستن.

وأشار المصدر في وقت لاحق إلى أن وحدة من الجيش “قضت على عدد من الإرهابيين وأصابت آخرين في عملية دقيقة على أوكارهم في موقع التلة” في ناحية تلبيسة.

ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش وجهت ضربات مكثفة على أوكار للتنظيمات الإرهابية في قريتي عقرب وكفرلاها في منطقة الحولة بالريف الشمالي الغربي أدت إلى “تدمير عدد من الأوكار بشكل كامل ومقتل وإصابة العديد من الإرهابيين”.

وفي الريف الشرقي أوقعت وحدة من الجيش “إرهابيين قتلى ومصابين من تنظيم “داعش” ودمرت تجمعا لهم وآليات بعضها مزود برشاشات في قرية عنق الهوى ” شرقي مدينة حمص بنحو 70 كم.

ولاحقا أكد المصدر مقتل العديد من إرهابيي تنظيم /داعش/ وتدمير آليات له في غارات لسلاح الجو في الجيش العربي السوري على اوكار وتجمعات للتنظيم الارهابي في القريتين ومحيط قرية الباردة ومحيط حقل شاعر بالريف الشرقي لحمص.

وأقرت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها ومواقعها الالكترونية بتكبدها خسائر في العتاد والسلاح والأفراد من بينهم من سمته “قائد لواء خالد بن الوليد” الإرهابي إياد الديك.

 (المصدر: وكالة سانا للأنباء، بتاريخ 2/10/2015)